قدّم سماحة المرجع النجفي (دام ظله) عدداً من التوجيهات والوصايا الأبوية التي تهم الزائرين ‌‏للعتبات المقدسة في العراق، الوفود قدّمت من جمهورية إيران الإسلامية وأُخرى من جمهورية ‌‏باكستان الإسلامية.‏ سماحته أستعرض أهمية الإعداد النفسي والتلقي الذاتي لقبول الزيارة، والذي هو من أهم ‌‏شروط بلوغ الاستحقاق الحقيقي لمعنى الإيمان لدى الزائر الكريم، والذي لا يكون إلا بتحقيق ‌‏المحاسبة الذاتية والحقيقية لأعمالنا، على

عطل سماحة المرجع النجفي (دام ظله) دروسه العلمية ليوم الثلاثاء الموافق (24 أيلول ‌‏2024م) تضامناً مع ‏أبناء الشعب اللبناني الشقيق، بعد أن تعرض لهجمة بربرية وحشية أسفرت ‏عن استشهاد وجرح المئات من ‏المواطنين.‏فيما صرحت الدائرة الإعلامية لمكتبه المبارك بالقول: "باسمه تعالى..تضامناً مع الشّعب اللبناني العزيز، الذي يتعرّض لأشرس عدوان يشنّه عليه الكيان الإسرائيلي ‏الغاصب، والذي ‏قد أسفر _لحد الآن_ عن

دعا سماحة المرجع (دام ظله) لوفد من أبناء محافظة كربلاء المقدسة بالتوفيق والأمن والاستقرار ‏وقبول الاعمال بعد أدائهم زيارة مرقد أمير المؤمنين (عليه السلام) والتشرف بلقاء سماحته  ‏والاستنارة بتوجيهاته السديدة.‏سماحته شدد على أن يتحصن الفرد من المعاصي والذنوب وأن يكون محاسباً لنفسه في اليوم ‏والليلة، وطلب التوبة والغفران من الله (جل وعلا) وأن الأعمال لا تقبل إِلا أن يكون متقياً

قدّم سماحة المرجع النجفي (دام ظله) جُملة من التوجيهات والوصايا الدينية والأبوية لعدّة من ‌‏الوفود القادمة من جمهورية إيران الإسلامية، والذين قدموا لزيارة العتبات المقدسة في العراق، كُلاً ‌‏على حده.‏هذا وبيَّن سماحته أهمية ومكانة العراق الدينية والعتبات المقدسة، وضرورة أن يستلهم المؤمنون ‌‏خلال زيارتهم للعتبات المقدسة مفهوم التغييّر الإيجابي في حياتهم بصورة عامة، فإن الخط الفاصل ‌‏لقبول ورضا الزيارة أن