الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:لم أستطع أن أكمل صيامي في السنة الفائتة بسبب المرض، ما هي الكفارة لذلك أو الفدية؟
الجواب:بسمه سبحانه يجب عليك قضاء تلك الصيام إن كنت متمكناً وإن لم تتمكن من قضائها إلى حلول شهر رمضان القادم فعليك فدية عن كل يوم ثلاثة أرباع الكيلو من الطعام. والله العالم
السؤال:ورد أن مصرف الكفارة في تعمد الإفطار في شهر رمضان ومصرف الفدية لمن كان معذوراً في صيامه, هو للمساكين, فهل تختلف طريقة إعطاء المساكين في الكفارة عن طريقة إعطاء المساكين في الفدية؟
الجواب:بسمه سبحانه المفروض أن يدفع لكل مسكين المد والخيار بيد المسكين يتصرف فيما وصل إليه كيف يشاء. وفي الكفارة لا يدفع لمسكين واحد إلا مد واحد. والله العالم
السؤال:لقد فاتني صوم الكثير من أشهر رمضان. أرجو من سماحتكم أن ترشدني كيف أدفع الكفارة وكم أدفع؟
الجواب:بسمه سبحانه يجب عليك قضاء الأشهر التي فاتت وتدفع عن كل يوم كفارة الإفطار المتعمد وهي مخيرة بين عتق رقبة أو الصوم شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكيناً, وعليك العود إلى أحضان رحمة الله بالتوبة والندم والبكاء على ما فعلت لكي تقف بين يدي الله وتطلب الشفاعة من أوليائه ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. والله العالم
السؤال:شخص أفطر في نهار شهر رمضان بالمفطر الحرام وهو(الاستمناء) كل يوم يكرر فعله هذا على مدى أربعة عشر شهر رمضان أي أربعة عشر سنة. والكفارة المغلظة كبيرة عليه صوماً ومالاً لكثرتها وطولها وهو شاب موظف مشغول غالب وقته. السؤال: هل هناك كفارة مخففة عليه وتبرء ذمته لأنه في حالة قلق وبكاء دائم؟
الجواب:بسمه سبحانه أما الكفارة فهي كفارة الجمع على إفطار كل يوم وإن تكرر هذا الفعل الشنيع في يوم واحد فلا تتكرر الكفارة وكل يوم أفسده في هذا العمل كانت عليه كفارة الجمع مرة واحدة وإذا عجز فتبقى الكفارة في ذمته حتى يتمكن منها. والله العالم
السؤال:شخص والعياذ بالله شاهد مقاطع مخلة في نهار شهر رمضان ولم يكن يريد الاستمناء ولكن غلبته شهوته ونفسه واستمنى وهو نادم على الفعل العظيم وصاحب الفعل لا يستطيع الجمع وخصوصاً صيام شهرين متتالين بسبب ظروف عمله الشاقة فماذا يفعل؟
الجواب:بسمه سبحانه الكفارة في ذمته لا مفر منها ولا مهرب. والله الهادي
السؤال:شخص والعياذ بالله شاهد مقاطع مخلة في نهار شهر رمضان ولم يكن يريد الاستمناء ولكن غلبته شهوته ونفسه واستمنى وهو نادم على الفعل العظيم، فماذا يفعل حيال ذلك وكيف يكفر عن ذنبه وكيف تكون طريقة الكفارة؟
الجواب:بسمه سبحانه الكفارة هي كفارة جمع وهي في ذمته لا مفر منها ولا مهرب, وعليه التوبة من ذلك الذنب ولا حول ولا قوة إلا بالله. والله العالم
السؤال:لو علم الصائم أو كان على يقين بأنه إذا لم يخلل أسنانه قبل طلوع الفجر لنزلت بقايا الطعام إلى جوفه, فإذا نزلت بقايا الطعام إلى الجوف فهل عليه القضاء والكفارة؟, وإذا لم ينزل شيء فهل عليه القضاء فقط لأنه في هذه الحالة حكمه كمن نوى تناول المفطر ولم يفطر؟
الجواب:بسمه سبحانه إذا تأكد من نزول الطعام بعد الفجر فعليه القضاء والكفارة وإذا لم ينزل بعد الفجر فلا قضاء ولا كفارة. والله العالم
السؤال:من عمل عملاً محرماً كأن أفطر متعمداً في شهر رمضان ودفع الكفارة الواجبة عليه, فتـكون ذمتـه قد برأت في الدنيا, لكن في الآخرة هل تسجل عليه مخالفة؟
الجواب:بسمه سبحانه لا شك أنه تسجل عليه المخالفة ويستحق العذاب إن لم يشمله العفو الإلهي بطريق أو بآخر. والله العالم
السؤال:أريد أن أعرف ما هي كفارة الشخص الذي يفطر. إذا كان لا يشعر بصحة جيدة ويشرب الماء في حوالي الساعة (2) بعد الظهر ما هي الكفارة أو العقاب على هذا؟
الجواب:بسمه سبحانه إن كان عاجزاً عن الصوم فعليه القضاء فقط ولا كفارة عليه و إن كان متمكناً من الصوم ولو بمشقة قابلة للتحمل فعليه القضاء و الكفارة و الإمساك بقية النهار عن المفطرات و كفارة الإفطار المتعمد هي مخيرة بين صوم شهرين متتابعين و عتق رقبة أو إطعام ستين مسكيناً . و الله الهادي وهو العالم
السؤال:امرأة مسنة عندما كانت بالغة لكنها لم تكن راشدة وتعرف الأمور الدينية بشكل جيد، أفطرت بأكل حرام قبل المغرب. وقتها كانت طفلة ولم يعلّمها والداها الدين الإسلامي بشكل صحيح ، فهل عليها الآن دفع الكفارة؟
الجواب:بسمه سبحانه نعم إن كانت بالغة - تسع سنوات مثلاً - فعليها أن تتحمل الكفارة . و الله العالم
السابق
1
2
التالي