الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:لو أفطر الشخص ظاناً ثبوت هلال شهر شوال لثبوته في البلاد المجاورة ثم بان عدم ثبوته فما يترتب عليه؟
الجواب:بسمه سبحانه عليه القضاء والكفارة. والله العالم
السؤال:في يوم الشك في أنه من شهر رمضان أو شوال, كثيراً ما نسمع من الناس المتشرعة أنه للتخلص من الوقوع في المحذور وهو قد يقع الصوم يوم العيد أو الإفطار في هذا اليوم وهو من شهر رمضان فللتخلص من الوقوع في هذا المحذور عليه السفر ولكن الفتوى تقول: في يوم الشك في أنّه من رمضان أو شوّال يجب أن يصوم, فلماذا لا يتم التأكيد على هذه الفتوى؟
الجواب:بسمه سبحانه قد أفتينا أنه على الإنسان الاستمرار بالصوم – في مفروض السؤال – ما لم يثبت العيد بطرق معتبرة شرعاً, وأما السفر فيجوز للإنسان حتى ولو كان قصده الفرار من الصوم. نعم صوم يوم العيد محرم فقد يحتاط المؤمن أن يتخلص من صوم يوم يحتمله عيداً فيسافر, ولعل بعض الفقهاء(رض) يلفتون أنظار المؤمنين للتخلص من حرمة الصوم بهذا الطريق, ولكن الحكم معلوم وقد نبهناك عليه. والله العالم
السؤال:لو أن الشخص قد يصعب عليه صيام يوم أو أكثر من شهر رمضان لكونه مكلفاً بعمل مهم أو في آخر يوم من شهر رمضان المشكوك هل إنه عيد أم من شهر رمضان, فيقصد قطع مسافة شرعية(22 كم) من آخر بيوتات البلد, في هذه الحالة هل يجب عليه أن يكمل قطع المسافة(22 كم)؟ وهل يجب عليه أن يتناول المفطر عند وصوله حد الترخص؟
الجواب:بسمه سبحانه عليه أن يكمل المسافة وقبل أن يرجع إلى داخل حد الترخص فيتناول شيئاً إن كان رجوعه قبل زوال الشمس. وإن كان بعد زوال الشمس فلا يحتاج إلى ذلك. والله العالم
السؤال:الذين افطروا باعتقاد العيد من مقلدي السيد الخوئي (قده) لو تبين أن حجتهم الشرعية مخالفة للواقع , فهل عليهم قضاء ذلك اليوم فقط أم عليهم احتياط وجوبي بدفع الكفارة؟
الجواب:بسمه سبحانه كيف يدرك الإنسان الواقع ولا يمكن إحراز الواقع إلا بالعلم الوجداني. ففي مورد السؤال يتحقق بالموازين العلمية القطعية أو بإخبار المعصوم(ع) فإن تحقق الموضوع تحقق الحكم. والله الهادي وهو العالم
السؤال:هل قطع مسافة عمداً لكي أشارك عيد الفطر مع العائلة جائز في الشرع؟ ماذا يترتب عليَّ إذا كان ذلك فقط من أجل عيد الفطر؟ و هل يجوز العدول لمرجع آخر في مسألة العيد؟
الجواب:بسمه سبحانه أما قطع المسافة فقد صرّح في القرآن بجوازها مهما تكن الغاية مباحة في نفسها و أما التقليد فينحصر فيمن هو أهل له و هو أعلم الأحياء. والله الهادي وهو العالم
السؤال:في الخبر عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: "يا عبد الله - ابن دينار - ما من عيد للمسلمين أضحى ولا فطر إلا وهو يتجدد فيه لآل محمد حزن" قلت: فلم؟ قال: "لأنهم يرون حقهم في يد غيرهم" السؤال: هل ينبغي علينا أن نُظهر الحزن في الأعياد المذكورة بسبب تَجدّد الأحزان فيها على أهل البيت عليهم السلام؟ ففي سائر أحزانهم عليهم السلام يُستحب مؤكدا أن نحزن لحزنهم، فهل هذا المورد كذلك يُستحب فيه إظهار الحزن؟
الجواب:بسمه سبحانه هذه الرواية على تقدير صحتها لا تدل على ترك الالتزام بأحكام العيد فإن الروايات في الالتزام بأحكام العيد متوفرة من جملة أحكام العيد صلاة العيد وحرمة الصوم في عيد الفطر والأضحى نعم كون الأمور بيد أعداء أهل البيت في معظم بلاد العالم مصيبة ينبغي التأسف عليها بل يجب والله الهادي وهو العالم
السابق
1
التالي