السؤال:ما هو حكم الكانونة (الكانيولا) في اليد بالنسبة لحكم : 1- الوضوء؟ 2- الغسل؟

الجواب:بسمه سبحانه إن لم تستر الكانولة شيئاً من الجلد و أمكن وصول الماء لتمام الجلد المحيط بإبرة الكانولة فعلى المريض الغسل و الوضوء في الفرض المذكور و إن لم يمكن إيصال الماء لجميع الجوانب المحيطة للجلد لإبرة الكانولة ولم يمكن إزالة الكانولة ثم إعادتها بعد الغسل و الوضوء فتجري أحكام الجبيرة فيمسح على أجزاء الكانولة التي لم يصل الماء إلى تحتها إن أمكن و إن لم يمكن فتوضع خرقة على الكانولة كالبلاستر و يمسح على الكانولة . و الله العالم

السؤال:إذا كانت الجبيرة مستوعبة الجبهة والجبينين , فعند الوضوء هل يصح أن يغسل الوجه ثم يمسح على الجبيرة أم يجب مراعاة الترتيب بأن يمسح أولاً على الجبيرة ثم يغسل الوجه؟

الجواب:بسمه سبحانه تجب مراعاة الترتيب و الله العالم

السؤال:هل يجري حكم الجبيرة في الأغسال؟

الجواب:بسمه سبحانه نعم يجري مع توفر الأمور المعتبرة كلها. والله العالم

السؤال:إذا كان غسل أطراف الجبيرة مضراً فهل وظيفته التيمم أو وضوء الجبيرة؟

الجواب:بسمه سبحانه وضوء الجبيرة مع إجراء أحكام الجبيرة على كل نقطة يضر الماء فيها. والله العالم

السؤال:حصل في قدمي فطر وليس كسراً فتم تجبير كل القدم ما عدا أطراف قسم من الأصابع، فهل تصدق عليه الجبيرة؟ وهل تكليفي وضوء الجبيرة أم التيمم أم الجمع بينهما؟

الجواب:بسمه سبحانه في مفروض السؤال عليك المسح على المقدار المكشوف من أصابع قدمك ومن قبة القدم إن كان مكشوفاً وإذا جمعت التيمم معه كان أحوط. والله العالم

السؤال:هل إن الحروق يجري عليها حكم الجبائر؟

الجواب:بسمه سبحانه إذا لم يمكن غسلها وكان عليها حاجب من لاصق ونحوه فيجري حينئذٍ عليها أحكام الجبيرة. والله العالم

السؤال:يدي مجبرة بسبب كسر فأسأل كيف يمكن أن اغسل الغسل الواجب؟

الجواب:بسمه سبحانه: اغسل المقدار المكشوف من اليد وما هو غير مكشوف من الجبر وأمسح عليه كما تمسح على رأسك ورجلك في الوضوء والله العالم.

السؤال:لو كان الشخص المسلم المكلف مصاب بحروق في مناطق الوضوء بحيث تعذر عليه الوضوء والغسل والتيمم وجلس من نومه وكان مجنباً فما هو حكم صلاته فهل يمكنه أداء صلاته على السرير وهل يتوجب عليه القضاء؟

الجواب:بسمه سبحانه: إن عجز عن الغسل والتيمم معاً فعليه أن يصلي كما هو ولا يجب عليه القضاء والله العالم.

السؤال:هل تعتبر الحروق ضمن القروح في وضوء الجبيرة؟

الجواب:بسمه سبحانه: إذا كان الماء مضراً فهي منها والله العالم.