الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:لو دخل عليَّ في شهر رمضان ضيف وطلب مني ماءً ليشرب أو أي مفطر آخر, فهل يجوز لي أن أقدم له المفطر؟
الجواب:بسمه سبحانه إن كان مسافراً أو له عذر آخر فيستحب لك معاونته. والله العالم
السؤال:أسكن في لندن حيث فترة الصوم طويلة جداً للسنوات الماضية وقمت بالصوم خلالها وكنت في النهاية أتقيأ مع صداع شديد للأيام التي تلي الصوم. وسأقوم بالصوم مرة أخرى هذه السنة ولكن أخاف أن أبدأ بالتقيؤ بين الساعة (5 و6) وافقد الوعي. فما هو الحل؟
الجواب:بسمه سبحانه عليك أن تسافر أيام شهر رمضان بحيث يمكنك الصوم بسهولة و إن لم تتمكن فالتزم بالاحتياط بالسفر كل يوم بعد طلوع الفجر إلى مسافة شرعية و تفطر بشيء من المأكولات ثم ترجع إلى مقرك ثم تقضي الصيام في وقت مناسب لك . و الله العالم
السؤال:إذا خافت المرضعة بأن طريق الرضاعة الصناعية يؤدي إلى جفاف لبنها بعد انتهاء شهر رمضان أو كون الرضاعة الطبيعية أكثر نفعاً للوليد من الرضاعة الصناعية فهل هذه الاعتبارات تعتبر مسوغاً للمرضعة بالإفطار خلال شهر رمضان؟
الجواب:بسمه سبحانه نعم , هذا مسوغ للإفطار . و الله العالم
السؤال:يشير سماحة الشيخ في المسألتين(1029 و 1031) من منهاج الصالحين إلى عدم صحة الصوم من المريض الذي يتضرر من المرض لإيجابه شدته أو طول برئه أو شدة ألمه بالمقدار الذي لم تجرِ العادة بتحمل مثله و إذا ما صام المكلف باعتقاد الضرر أو خوفه بطل الصيام. هنا يرد سؤالي: أنا أعاني منذ بدايات تكليفي من مرض الشقيقة الشديد و هذا المرض يأتي كالنوبات بحيث لا يمكن التكهن به ولكن هناك محفزات تؤدي إلى تلك النوبات وتزيد منها ومن ضمنها الجوع و العطش فربما يأتيني ألم الشقيقة في شهر رمضان مرة واحدة وربما يأتي سبع مرات أو أكثر أو أقل و يكون بألم لا يطاق و يصاحبه تقيؤ شديد وربما خفقان في القلب في بعض الأحيان. كما و إنني أثناء الصيام أو في وقت السحور أكون في قلق و خوف من أن تأتي نوبات الشقيقة و قد انتبهت مؤخراً للفتوى المذكورة في أعلاه و تحيرت في إمكانية انطباقها على وضعي أم لا و سألت الكثير من رجال الدين و كلٌ يعطيني إجابة مختلفة وتفسير مختلف لفتوى سماحة الشيخ فالبعض يقول بأن ذلك لا ينطبق على حالي ويجب الصيام لأن النوبات ممكن أن تأتي مرة واحدة وليست بالنوبات المستمرة و البعض الآخر قال لي بأنني يجب الإفطار , و آخرون قالوا لي بأنني يجب عليّ الصيام وإذا ما جاءت النوبات فعليَّ الإفطار , و بصراحة التبس عليَّ الوضع لذلك أتوجه لكم بالسؤال لمعرفة: 1- بيان الحكم الشرعي الحالي في وجوب الصيام أو وجوب الإفطار في شهر رمضان مع ما ذكرته لكم في أعلاه من معاناتي من مرض الشقيقة و قلقي أثناء الصيام من معاودة النوبات سيما و إن الجوع والعطش يزيدان من احتمالية التعرض للنوبات؟ 2- حكم صيامي للسنوات السابقة التي كنت أصومها برغم معاناتي في بعض أيامها من الألم الشديد من داء الشقيقة مع مراعاة عدم التفاتي في حينها لفتوى سماحة الشيخ؟
الجواب:ج1/ بسمه سبحانه عليك يا بني استشارة الطبيب الحاذق فالتزم بنصيحته فإن عجزت عن الصوم في الصيف فتدفع الفدية و تقضيه في الشتاء حيث تكون المعاناة من الصوم أقل بكثير و اذكر ما أعد الله للصائمين من الجلالة و العظمة و العطف عليهم يوم القيامة فيسهل عليك تحمل ما تخاف تحمله . و الله العالم و هو الموفق ج2/ بسمه سبحانه الصيام السابق صحيح , أرجو الله أن يتقبلها منك و يمكنك من مواصلة التقوى و العمل في الواجبات و ترك المحرمات . و الله العالم
السؤال:اذا زارنا ضيف خلال رمضان وكان مفطرا هل يجوز سؤاله فيما إذا كان يريد ماء أم لا ؟
الجواب:بسمه سبحانه نعم يجوز . والله العالم
السابق
1
2
التالي