السؤال:هل يحق للمكلف ان يشخص بيضة الاسلام في الوقت الحالي ؟ ام يرجع كل مكلف في ذلك الى مرجعه في ذلك الى الحاكم الشرعي المبسوط اليد كالولي الفقيه مثلاً ؟

الجواب:بسمه سبحانه : تشخيص الموضوعات بيد العاقل وانما يرجع الى الفقيه في الحكم وتحديد متعلقه , والله العالم .

السؤال:هل هناك مصاديق معينة لبيضة الاسلام وردت في روايات اهل البيت (ع) ؟

الجواب:بسمه سبحانه : أشير في بعض الروايات مثلما ورد في جواز بيع الأسلحة الى بني أمية اثناء حربهم مع الروم حيث علل الحكم بان انتصار الروم فيه ذهاب اسم الرسول وتفكيك الأمة الاسلامية ومحوها وقد يجد الباحث روايات اخرى يستفاد منها المعنى المذكور , والله العالم .

السؤال:ما المقصود ببيضة الاسلام ؟

الجواب:بسمه سبحانه : هذا التعبير ما به قوام الأمة وبقائها , والله الموفق .

السؤال:ما هي موارد الجهاد الدفاعي ؟

الجواب:بسمه سبحانه : يجب على الانسان الدفاع عن نفسه وعن عرضه وعن ماله وعن إخوانه , والله العالم .

السؤال:ما هو حكم الجهاد الدفاعي في نظركم ؟ وهل هو عائد لتشخيص المكلف ام لابد فيه من حكم الحاكم الشرعي ؟

الجواب:بسمه سبحانه : هو واجب كفائي وقد يصير واجباً عينياً وتشخيص الموضوع بيد المكلف ان امكنه وان شك في ذلك فليرجع الى اهل الخبرة , والله العالم .

السؤال:ما رأي سماحتكم بالمقاومة ضد المحتل ؟ وحسب رأي سماحتكم لو كان الامام القائد المنتظر (عج) هل يرضى بوجود الكفار على ارض العراق المقدسة ؟

الجواب:بسمه سبحانه : لقد رفضت مع اخوتي المراجع الاحتلال جملة وتفصيلاً قبل حدوثه الا ان المواجهة المسلحة تفتقر الى امور لا تخفى على اهل الخبرة بالسياسة والقواعد العسكرية والى جو ملائم داخلياً وإقليميا ولذلك فان المقاومة المسلحة في الوقت الحاضر تفتقر الى المقومات والى الدراسة الموضوعية والادارة من قبل الحكومة المخلصة وهذه المستلزمات كلها مفقودة . الم يكن المعصومون تحت الظلم والاضطهاد ولأجل عدم توفر المستلزمات كانوا يصبرون ويتحملون أنواع الظلم والاضطهاد وكذلك نحن اليوم فإلى الله المشتكى وعليه المعول في الشدة والرضا , والله الهادي .

السؤال:ما رأي الشيخ النجفي _حفظه الله_ في الجهاد المسلح في العراق؟

الجواب:بسمه سبحانه: لقد رفضت مع اخوتي المراجع الاحتلال جملة وتفصيلاً قبل حدوثه الا ان المواجهة المسلحة تفتقر الى امور لا تخفى على اهل الخبرة بالسياسة والقواعد العسكرية والى جو ملائم داخلياً وإقليميا ولذلك فان المقاومة المسلحة في الوقت الحاضر تفتقر الى المقومات والى الدراسة الموضوعية والادارة من قبل الحكومة المخلصة وهذه المستلزمات كلها مفقودة , الم يكن المعصومون تحت الظلم والاضطهاد ولأجل عدم توفر المستلزمات كانوا يصبرون ويتحملون أنواع الظلم والاضطهاد وكذلك نحن اليوم فإلى الله المشتكى وعليه المعول في الشدة والرخاء, وكذلك الرسول الاعظم (ص) في حياته المكية وكم عانى من الظلم والاضطهاد , والسلام.

السؤال:ما هو رأي سماحتكم بجيش المهدي علماً انهم لا يأخذون بأمر المرجعية فقد قاموا ويقومون بسب السيد علي السيستاني وتردد على ألسنتهم كلمة (النايم) جزاكم الله خيراً؟

الجواب:بسمه سبحانه: ينبغي ان يعلم انني لم أؤسس هذا الجيش ولا استطيع معارضته كما ليس احد منهم يتبعني, والله العالم.

السؤال:لماذا المرجعية في العراق لا تجنح للمقاومة المسلحة ضد الاحتلال الكافر ؟

الجواب:بسمه سبحانه : اخي انت بعيد ولا تعرف الظروف لو جئتنا لوجدت لدينا ما يدمي الحشى والى لله المشتكى والله الهادي .

السؤال:ما هو الطريق الحقيقي لإخراج المحتل, وما رأي سماحتكم بما يسمى المقاومة السياسية, وما رأيكم بالمقاومة الشريفة التي تسعى لإخراج المحتل؟

الجواب:بسمه سبحانه: لقد رفضت مع إخوتي المراجع الاحتلال جملة وتفصيلاً قبل حدوثه إلا أن المواجهة المسلحة تفتقر إلى أمور لا تخفى على أهل الخبرة بالسياسة والقواعد العسكرية والى جو ملائم داخلياً وإقليمياً ولذلك فان المقاومة المسلحة في الوقت الحاضر تفتقر إلى المقومات والى الدراسة الموضوعية والإدارة من قبل الحكومة المخلصة وهذه المستلزمات كلها مفقودة، الم يكن المعصومون تحت الظلم والاضطهاد ولأجل عدم توفر المستلزمات كانوا يصبرون ويتحملون أنواع الظلم والاضطهاد وكذلك نحن اليوم فإلى الله المشتكى وعليه المعول في الشدة والرخاء, والله العالم.