الرئيسية
السيرة الذاتية
الأخبار
اخبار سماحة المرجع
أخبار المكتب
اخبار الوكلاء و المعتمدين
الارشادات و التوجيهات
الاستفتاءات
الدروس
دروس الفقه
دروس الاصول
دروس التفسير
دروس الاخلاق
المؤلفات
البيانات
السؤال:ما الحكم في إجراء الأعمال الطبية الذي يستلزم النظر إلى عورة المرأة المسلمة إذا كان في مقام الضرورة مع كون الممرضة أو الطبيبة المباشرة غير مسلمة ومع فرض وجود ممرضة أو طبيبة مسلمة في نفس المستشفى أو في المستشفيات الأخرى في نفس البلد وأمكن الوصول إليهنّ من دون مشقة أو حرج يذكر؟
الجواب:بسمه سبحانه لا يفرق في جواز النظر للعلاج بين كون الطبية مسلمة أو كافرة . و الله العالم
السؤال:ما الحكم في إجراء الأعمال الطبية الذي يستلزم النظر إلى عورة الرجل المسلم إذا كان في مقام الضرورة مع كون الممرض أو الطبيب غير مسلم ومع فرض وجود ممرض أو طبيب مسلم في نفس المستشفى أو في المستشفيات الأخرى وأمكن الوصول إليهم من دون حرج أو مشقة تذكر؟
الجواب:بسمه سبحانه إذا كان علاجاً فيجوز. و الله العالم
السؤال:هل يجوز كشف العورة أمام الطبيب المختص في إنجاب الأولاد لعلاج العقم؟
الجواب:بسمه سبحانه إذا كان علاجاً فيجوز. و الله العالم
السؤال:هل يعد علاج العقم عدم القدرة على الإنجاب من المسوغات التي تجيز للرجل أن يباشر علاج المرأة الأجنبية التي تعاني من هذه الحالة؟ وإذا كان الجواب لا، فهل كون بقاء المرأة بلا أولاد صعباً عليها ممّا يسوغ ذلك أم لا؟
الجواب:بسمه سبحانه اعلم يا بني أنه يجب أن لا يخلط بين أمرين. أحدهما: استفادة الإنسان من الذرية روحياً وفكرياً و عائلياً. ثانيهما: إزالة المرض - العقم - الموجب لمنع الإنجاب من الرجل أو المرأة , فإن الثاني مرض وقد أبحنا العلاج المتوقف على النظر أو اللمس, وأما المعنى الأول فاستفادته ليست من العلاج. والله الهادي وهو العالم
السؤال:هل يجوز للمرأة التي مضت عليها عدة سنين ولم تنجب، أن تفحصها طبيبة أو يفحصها طبيب للتأكد من عدم وجود العقم مع استلزام ذلك كشف العورة؟
الجواب:بسمه سبحانه إذا كان علاجاً فيجوز. و الله العالم
السؤال:في الدول الأجنبية، يوجد الآن بعض البنوك لأعضاء الإنسان كبنوك القرنية مثلاً هل يجوز للمسلم أن يشتري بعض الأعضاء من تلك البنوك إذا كان محتاجا لها، وهل يجوز للمسلم أن يشتري بعض الأعضاء من الكافر إذا كان يحتاج لها؟
الجواب:بسمه سبحانه كل ذلك يجوز . و الله العالم
السؤال:ما هو الوجه لجواز قطع عضو من أعضاء الميت المسلم مع الإيصاء من الميت؟
الجواب:بسمه سبحانه منعنا ذلك إلا إذا توقف إنقاذ حياة النفس المحترمة (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ) . و الله الهادي
السؤال:إذا أوصى بنقل بعض أعضائه، فهل يمكن نقلها بعد موت الدماغ ؟
الجواب:بسمه سبحانه قلنا الوصية غير نافذة و قلنا في أجوبة سابقة أن الموت الحقيقي يتحقق بعد موت القلب و أما موت المخ فحاله حال موت أي عضو من أعضاء الجسم كاليد و العين و الكلية فليس هو تمام الجسم بل هو عضو من أعضائه . والله العالم
السؤال:إذا فرضنا عدم الجواز في المسألة السابقة، فهل يجوز ذلك لو كان الميت قد مات في بلد المسلمين، ولكنه كان مجهول الحال والهوية، ولا يعلم إسلامه؟
الجواب:بسمه سبحانه في صورة الجواز عند الضرورة فلا فرق بين المسلم و غيره إلا ما تقدم و يقدم غير المسلم على المسلم . و الله العالم
السؤال:إذا لم يوصِ الإنسان بإعطاء شيء من أعضائه، وفرضنا وجود مريض يحتاج إلى عضو من أعضاء الميت، ليستطيع هذا المريض أن يعيش، أو يخرج مما هو فيه من المشقة الشديدة والألم، فهل يجوز أخذ العضو من الميت لهذا المريض بموافقة ولي الميت؟
الجواب:بسمه سبحانه قلنا إن جسد الميت لا يملكه أحد و ليس أحد ولياً عليه إلا الإمام(عج) فإن توقفت حياة النفس المحترمة على أخذ شيء من ميت جاز ذلك مع الدية للإمام(عج). و الله العالم
السابق
3
4
5
6
7
8
9
10
التالي